وسائل العلاج
- التوبة إلى الله عز وجل من جميع الذنوب فان صدقت في توبتك واثبت الى ربك وتركت ما تهويه رغبة في رضاه وخشية من سخطه واليم عقابه فانه سيقبلك ولن يخذلك
- الإخلاص لله جل وعلا من انفع الأدوية فأني أوصي لمن وقعت في هذا البلاء أن تلجأ إلى ربها بإخلاص وصدق فإذا أخلصت لله وفقها الله وأعانها وصرفها عن السوء والفحشاء
- الصبر فالصبر خصلة محمودة وسجية مرغوبة عواقبه جميلة وهو علاج ناجح ودواء نافع فما أجدر بمن ابتليت بهذا المرض أن تتضرع وتوطن نفسها عليه حتى تصبح سجية لها قال صلى الله عليه وسلم (من يتصبر يصبره الله ) ومثلما قالوا: والصبر مثل اسمه مر مذاقه ***لكن عواقبه أحلى من العسل.......ولتتذكر كل مبتلاة حديث المرأة السوداء التي أصيبت بالسحر فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم (اصبري ولك الجنة ) قالت اصبر وتتذكري قول الباري عزوجل (إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب)
- مجاهدة النفس ومخلفة الهوى فتجاهد المريضة نفسها بالأسباب المعينة على طاعة الله سبحانه وتعالى وهي كثيرة وعليها أن تخالف رغبات النفس التي نهى عنها الشرع بقوله تعالى(والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وأُن الله لمع المحسنين)
- استشعار إطلاع الله جل وعلا والتوكل على الله وذلك بأن يستشعر المريض أن الله معه يحفظه ويكلؤه بقوله تعالى(أُنه ليس له سلطان على الذين امنوا وعلى ربهم يتوكلون)
- الاشتغال بما ينفع وتجنب الوحدة لان الوحدة مما تساعد الجن على مراودة الفتاة عن نفسها..فيجب على الفتاة تجنب الوحدة بان تشتغل بطاعة الله والذهاب لتعلم القران وفي طلب العلم والجلوس مع الأهل وزيارة الأقارب
- تقوية الإرادة وترك اليأس والقنوط بل عليها أن تقوى إرادتها وتحشد عزيمتها وتصحو من رقدتها وتدرك أن هذا العمل زائل بأذن الله تعالى وعليها أن تأخذ بالأسباب وحسن الظن بالله عز وجل
- الدعاء فمن انفع الأدوية المعينة على التخلص من هذا البلاء الدعاء والتضرع إلى الله عز وجل ولا سيما في الأوقات والأحوال والأوضاع التي هي مظنة إجابة الدعاء وذلك بين الأذان والإقامة وفي الثلث الأخير من الليل وفي السجود وفي أخر ساعة من يوم الجمعة
- التوبة إلى الله عز وجل من جميع الذنوب فان صدقت في توبتك واثبت الى ربك وتركت ما تهويه رغبة في رضاه وخشية من سخطه واليم عقابه فانه سيقبلك ولن يخذلك
- الإخلاص لله جل وعلا من انفع الأدوية فأني أوصي لمن وقعت في هذا البلاء أن تلجأ إلى ربها بإخلاص وصدق فإذا أخلصت لله وفقها الله وأعانها وصرفها عن السوء والفحشاء
- الصبر فالصبر خصلة محمودة وسجية مرغوبة عواقبه جميلة وهو علاج ناجح ودواء نافع فما أجدر بمن ابتليت بهذا المرض أن تتضرع وتوطن نفسها عليه حتى تصبح سجية لها قال صلى الله عليه وسلم (من يتصبر يصبره الله ) ومثلما قالوا: والصبر مثل اسمه مر مذاقه ***لكن عواقبه أحلى من العسل.......ولتتذكر كل مبتلاة حديث المرأة السوداء التي أصيبت بالسحر فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم (اصبري ولك الجنة ) قالت اصبر وتتذكري قول الباري عزوجل (إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب)
- مجاهدة النفس ومخلفة الهوى فتجاهد المريضة نفسها بالأسباب المعينة على طاعة الله سبحانه وتعالى وهي كثيرة وعليها أن تخالف رغبات النفس التي نهى عنها الشرع بقوله تعالى(والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وأُن الله لمع المحسنين)
- استشعار إطلاع الله جل وعلا والتوكل على الله وذلك بأن يستشعر المريض أن الله معه يحفظه ويكلؤه بقوله تعالى(أُنه ليس له سلطان على الذين امنوا وعلى ربهم يتوكلون)
- الاشتغال بما ينفع وتجنب الوحدة لان الوحدة مما تساعد الجن على مراودة الفتاة عن نفسها..فيجب على الفتاة تجنب الوحدة بان تشتغل بطاعة الله والذهاب لتعلم القران وفي طلب العلم والجلوس مع الأهل وزيارة الأقارب
- تقوية الإرادة وترك اليأس والقنوط بل عليها أن تقوى إرادتها وتحشد عزيمتها وتصحو من رقدتها وتدرك أن هذا العمل زائل بأذن الله تعالى وعليها أن تأخذ بالأسباب وحسن الظن بالله عز وجل
- الدعاء فمن انفع الأدوية المعينة على التخلص من هذا البلاء الدعاء والتضرع إلى الله عز وجل ولا سيما في الأوقات والأحوال والأوضاع التي هي مظنة إجابة الدعاء وذلك بين الأذان والإقامة وفي الثلث الأخير من الليل وفي السجود وفي أخر ساعة من يوم الجمعة
ومن الوسائل أيضا
- من أنفع الأمور في مثل هذا الأمر
هو إظهار قوة الشخص المصاب نفسه أمام الجان ، أعني أن يحرص المريض ببرنامج عملي يومي ويكفيه
- محافظتها على الصلوات الخمس في وقتها بتدبر وخشوع ( مهم )
مع محاسبة لنفسها عند التقصير لأي يوم عن الصلاة
- التزامها بأذكار الصباح والمساء والنوم والخشوع عند ذكرها ( مهم )
بعدها عن الغناء وما شبهها من الملهيات المحرمة
- تضعف نفوس كثير من المرضى فيعتمدوا على الراقي في علاجهم
ولذلك أنصح للمريض أن يرقي هو نفسه باستمرار وأن يتابع مع
راقٍ واحد ثقة ليأخذ منه المشورة والتوجيه والقراءة عليه بشكل بسيط غير مستمر
- في ظني بأن الجان يتعذب عندما يرى قوة المريض الإيمانية واعتماده على نفسه
بعد توفيق الله ومشورة كما ذكرة سالفاً راقٍ محنك ..
- الحذر من كلام الجان في هذا الحال لأنه قد يلبس
على أهل المريض بقوله سحر ويتهم من هو بريء منه وهو ليس بسحر
وإنما هو مس من جان ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق