1- أحداث فصول المسرحية :
* أحداث الفصل الأول :
- استيقاظ
الفتية من نومهم ، وإحساسهم بالضعف والإنهاك في أجسادهم
- تساؤلهم
حول المدة الزمنية التي قضوها نياما داخل الكهف
- تكليف
يمليخا بالخروج لإحضار طعام يطفئون به جوعهم
- خروج
يمليخا ومقابلته أحد الصيادين
- فزع
الصياد من المظهر الغريب ليمليخا وفراره بعد أن قدم له نقودا من عهد الملك
ديقيانوس
- وصول
الخبر إلى أهل المدينة عن طريق الصياد ومجيئهم إلى الكهف بحثا عن الكنز الذي اعتقد
الصياد أن يمليخا يملكه
- فزع
أهل المدينة من الفتية
وخروجهم من الكهف هربا لإخبار الملك
* أحداث الفصل الثاني :
- وصول
الخبر إلى الملك ديقيانوس ، و إحساسه بالسعادة لظهور أهل الكهف في عهده لا سيما
بعد أن أخبره غالياس بأنهم قديسون من زمن الملك ديقيانوس
- إحضار
أهل الكهف إلى القصر واحتفاء الملك بقدومهم
- استئذان
الملك ليسمح لهم بمغادرة القصر للاطمئنان على ما تركوه قبل نومهم (يمليخا :
الأغنام) و (مرنوش : ابنه وزوجته)
- اكتشاف
الراعي (يمليخا) حقيقة نومهم ، واحساسه بالصدمة ، مما دفعه إلى الرجوع للكهف وحيدا
* أحداث الفصل الثالث :
- انصدام
مرنوش لموت ابنه وزوجته واكتشاف الحقيقة ثم رجوعه إلى القصر ليخبر مرنوش بالخبر ،
ويدعوه للاتحاق به في الكهف
- حزن
مشلينا لموت أهل مرنوش ، ولكن لم يصدق أنهم ناموا ثلاثمائة عام.
- التقاؤه
ببريسكا معتقدا أنها هي القديسة التي أحبها ، وتذكيرها بالعهد الذي قطعته على
نفسها بأنها لن تتزوج سواه
- صده
من طرف الأميرة دفعه إلى مغادرة القصر لكي يلتحق بصاحبيه في الكهف.
* أحداث الفصل الرابع :
- استيقاظهم
بعد شهر من عودتهم للكهف وتحاورهم حول ما حدث معهم ، معتقدين أنه مجرد حلم.
- موت
يمليخا ومورنوش وتشبث مشلينيا بالحياة
- مجيء
بريسكا إلى الكهف واعترافها بحبها لمشلينيا الذي لفظ أنفاسه الأخيرة بعد إحساسه
بالسعادة والفرح.
- قرار
بريسكا البقاء في الكهف ليغلق عليها رفقة القديسين وتموت معهم.
2- شخصيات المسرحية :
تضم مسرحية أهل الكهف مجموعة من الشخصيات أهمها :
مشلينيا – مرنوش – يمليخا
والجدول
التالي يوضح الأوصاف الجسمية والنفسية والاجتماعية لهذه الشخصيات :
الشخصيات
|
الأوصاف الجسمية
|
الأوصاف النفسية
|
الأوصاف الاجتماعية
|
- مشلينيا
|
لحية وأظافر طويلة ، وشكله غريب ومخيف ، كأنه شبح
|
مؤمن متخف - رومانسي – يؤمن بالعاطفة والقلب والوجدان
– يحب بريسكا – وفي ومخلص في حبه
|
وزير للملك ديقيانوس ثم قديس بعد خروجه من الكهف
|
- مرنوش
|
نفس الأوصاف الجسمية لسابقه
|
وفي لأسرته المسيحية ، ومتشوق لرؤية ابنه وزوجته ،
شخصية عقلانية تؤمن بالعقل على خلاف مشلينيا الذي يؤمن بالقلب.
|
نفس الأوصاف الأوصاف الاجتماعية لسابقه
|
- يمليخا
|
نفس الأوصاف الجسمية لسابقيه
|
متشوق إلى غنمه – شخص قنوع ومؤمن بقدره – أكثر
الشخصيات الثلاث إيمانا بالمسيحية.
|
راعي أغنام ثم قديس بعد خروجه من الكهف
|
* ويمكن
تصنيف شخصيات
المسرحية إلى :
- شخصيات
تتسم بالقداسة والغرابة : مرنوش
– مشلينيا – يمليخا - بريسكا
- شخصيات
سلطوية
: دقيانوس – الجنود
- شخصيات
الحكمة والإرشاد : غالياس
– الرهبان
3- الفضاء الزماني والمكاني للمسرحية :
الفضاء المكاني
|
الفضاء الزماني
|
* المكان العام : مدينة طرسوس
* المكان الخاص : الكهف – القصر – بيت مرنوش – القبر حيث دفنت زوجته وابنه |
* زمن الحكم الوثني : وهو عصر ديقيانوس الملك الذي اقترف مذبحة في حق
المسيحيين قبل ثلاثمائة سنة من استيقاظ أهل الكهف من نومهم ،
* زمن الحكم المسيحي : وهو عصر استيقاظ أهل الكهف من نومهم ، حيث صارت للمسيحية مكانتها وحفظت للمسيحيين كرامتهم وحريتهم. |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق