الخميس، 20 فبراير 2014

مسرحية اهل الكهف



1- أحداث فصول المسرحية :
* أحداث الفصل الأول :
- استيقاظ الفتية من نومهم ، وإحساسهم بالضعف والإنهاك في أجسادهم
- تساؤلهم حول المدة الزمنية التي قضوها نياما داخل الكهف
- تكليف يمليخا بالخروج لإحضار طعام يطفئون به جوعهم
- خروج يمليخا ومقابلته أحد الصيادين
- فزع الصياد من المظهر الغريب ليمليخا وفراره بعد أن قدم له نقودا من عهد الملك ديقيانوس
- وصول الخبر إلى أهل المدينة عن طريق الصياد ومجيئهم إلى الكهف بحثا عن الكنز الذي اعتقد الصياد أن يمليخا يملكه
- فزع أهل المدينة من الفتية وخروجهم من الكهف هربا لإخبار الملك
 * أحداث الفصل الثاني :
- وصول الخبر إلى الملك ديقيانوس ، و إحساسه بالسعادة لظهور أهل الكهف في عهده لا سيما بعد أن أخبره غالياس بأنهم قديسون من زمن الملك ديقيانوس
- إحضار أهل الكهف إلى القصر واحتفاء الملك بقدومهم
- استئذان الملك ليسمح لهم بمغادرة القصر للاطمئنان على ما تركوه قبل نومهم (يمليخا : الأغنام) و (مرنوش : ابنه وزوجته)
- اكتشاف الراعي (يمليخا) حقيقة نومهم ، واحساسه بالصدمة ، مما دفعه إلى الرجوع للكهف وحيدا
 * أحداث الفصل الثالث :
- انصدام مرنوش لموت ابنه وزوجته واكتشاف الحقيقة ثم رجوعه إلى القصر ليخبر مرنوش بالخبر ، ويدعوه للاتحاق به في الكهف
- حزن مشلينا لموت أهل مرنوش ، ولكن لم يصدق أنهم ناموا  ثلاثمائة عام.
- التقاؤه ببريسكا معتقدا أنها هي القديسة التي أحبها ، وتذكيرها بالعهد الذي قطعته على نفسها بأنها لن تتزوج سواه
- صده من طرف الأميرة دفعه إلى مغادرة القصر لكي يلتحق بصاحبيه في الكهف.
 * أحداث الفصل الرابع :
- استيقاظهم بعد شهر من عودتهم للكهف وتحاورهم حول ما حدث معهم ، معتقدين أنه مجرد حلم.
- موت يمليخا ومورنوش وتشبث مشلينيا بالحياة
- مجيء بريسكا إلى الكهف واعترافها بحبها لمشلينيا الذي لفظ أنفاسه الأخيرة بعد إحساسه بالسعادة والفرح.
- قرار بريسكا البقاء في الكهف ليغلق عليها رفقة القديسين وتموت معهم.
 2- شخصيات المسرحية :
         تضم مسرحية أهل الكهف مجموعة من الشخصيات أهمها : مشلينيا – مرنوش – يمليخا
والجدول التالي يوضح الأوصاف الجسمية والنفسية والاجتماعية لهذه الشخصيات :
الشخصيات
الأوصاف الجسمية
الأوصاف النفسية
الأوصاف الاجتماعية
- مشلينيا 
لحية وأظافر طويلة ، وشكله غريب ومخيف ، كأنه شبح
مؤمن متخف - رومانسي – يؤمن بالعاطفة والقلب والوجدان – يحب بريسكا – وفي ومخلص في حبه 
وزير للملك ديقيانوس ثم قديس بعد خروجه من الكهف
- مرنوش
نفس الأوصاف الجسمية لسابقه
وفي لأسرته المسيحية ، ومتشوق لرؤية ابنه وزوجته ، شخصية عقلانية تؤمن بالعقل على خلاف مشلينيا الذي يؤمن بالقلب
نفس الأوصاف الأوصاف الاجتماعية لسابقه
- يمليخا
نفس الأوصاف الجسمية لسابقيه
متشوق إلى غنمه – شخص قنوع ومؤمن بقدره – أكثر الشخصيات الثلاث إيمانا بالمسيحية.
راعي أغنام ثم قديس بعد خروجه من الكهف
* ويمكن تصنيف شخصيات المسرحية إلى :
- شخصيات تتسم بالقداسة والغرابة : مرنوش – مشلينيا – يمليخا - بريسكا
- شخصيات سلطوية : دقيانوس – الجنود
- شخصيات الحكمة والإرشاد : غالياس – الرهبان
 3- الفضاء الزماني والمكاني للمسرحية :
الفضاء المكاني
الفضاء الزماني
* المكان العام : مدينة طرسوس
*
المكان الخاص : الكهف – القصر – بيت مرنوش – القبر حيث دفنت زوجته وابنه
* زمن الحكم الوثني : وهو عصر ديقيانوس الملك الذي اقترف مذبحة  في حق المسيحيين قبل ثلاثمائة سنة من استيقاظ أهل الكهف من نومهم ،
*
زمن الحكم المسيحي : وهو عصر استيقاظ أهل الكهف من نومهم ، حيث صارت للمسيحية مكانتها وحفظت للمسيحيين كرامتهم وحريتهم.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق