المدرسة السلوكية مدارس العلاقات الدولية
u نشأت في منتصف
الخمسينيات .. وتبلورت ف يالستينيات .
u هدفت إلى ايجاد نظرية
تحليلية ، تفسيرية ن وتنبؤية .
u أخذت على المدرستين
السابقتين أنهما لم يستعملا مناهج علمية ، وفرضيات ، ومفاهيم محدده.
u اهتمت هذه المدرسة
بالأنماط المتكررة ، وليس بالحالات الفردية كمحور للبحث.
u مالت نحو المناهج
" العلمية" القائمة على الاحصائيات، وساهم في ذلك استعمال الحاسوب،
والرياضيات.
u من أبرز منظري هذه
المدرسة : "ديفيد إيستون" ، "جيمس روزناو".
u أهم عناصر المدرسة
السلوكية :
1-
التناسق : Regularities
u هناك ثماثلات (uniformities ) في السلوكية السياسية أو نظريات تفسيرة
وتنبؤية.
2-
التثبت : يجب اختبار صحة تلك الأحكام العامة، ومدى تطابقها مع السلوكية الوثيقة
الصلة بالموضوع المعني .
u 3- الوسائل المستعملة : إن وسائل الحصول على المعلومات والبيانات،
وتفسيرها ليست بالشئ السهل أو البسط .
u - لذا يجب درس هذه الوسائل بشكل دقيق لرؤية مدى وقتها في دراسة وتحليل
وتسجيل السلوكيات موضوع الدراسة .
u القياس الكمي: إن
الدقة في الحصول على المعلومات والبيانات، وتسجيلها يتطلب استعمال وسائل القياس
الكمية من أجل الحصول على نتائج علمية للبحث.
u القيم : من الضروري
التمييز دائماً عند الدراسة والتحليل بين التقويم الأخلاقي والتفسير التجريبي .
لأن لكل من هذين المنهجين فرضياته المختلفة عن الأخرى.
u يقول "ديفيد
إيستون" : أنه يمكن الجمع
بينها في الدراسة بشرط عدم الخلط بينهما.
u الترتيب المنهجي :
على البحث ان يكون نظامياً ( Systematic
)
u يجب التعامل مع
النظرية والبحث كشيئين مترابطين في إطار جسم من المعرفة . فالبحث دون النظرية قد يتغير ، والنظرية التي لاتدعمها البيانات
والمعلومات لاجدوى من
وراءها.
u العلم التجريدي: إن
الجهود لاستعمال المعرفة السياسية في حل المشاكل القائمة في المجتمع يجب أن يسبقه
فهم ، واستيعاب، وتفسير للسلوكية السياسية . والعلم التجريدي قد يساعد على
التفسير.
u حيث أن العلوم
الاجتماعية .. تتناول الشأن الإنساني في كليته .
u أدخلت السلوكية
نظريات عديدة في العلاقات الدولية إذ
استفادت من المجلات الدراسية الأخرى غير السياسية مثل : علم النفس، علم النفس
الاجتماعي، علم الاجتماعي الاقتصاد، الرياضيات.
u من تلك النظريات
مثلاً : نظرية الردع ، نظرية الاتصالات . نظرية النزاع، نظرية المباريات، نظرية
الاندماج، نظرية الإدراك ، نظرية صناعة القرار، نظرية النظم. لقد أجمعت هذه
النظريات في حقل العلاقات الدولية.
u هذا أدى إلى تحول
كثير من الأكاديميين من حقول مختلفة إلى
حق العلاقات الدولية
u هذا عكس ما ذهبت إليه
الواقعية فمثلا عندما حاولت أن تعزل المجال السياسي عن المجالات الدولية ألأخرى من
اجتماعية واقتصادية وغيرها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق