الثلاثاء، 25 مارس 2014

كيفية الرقي و تطوير التعليم العام العمومي



:
- إعادة النظر في النظام التعليمي الحالي، وتطويره بشكل شامل متكامل، يحقق التنمية الشاملة والمتكاملة للمتعلم.
- تحديد معايير قومية تتضمن المهارات الأساسية التي يتقنها المتعلم في التعليم العام.
- إعادة النظر في فلسفة وأهداف البرامج والمناهج التعليمية، والاهتمام بضرورة ممارسة المتعلمين للأنشطة، وتفاعلهم مع البيئة.
- تطبيق معايير مناسبة وحديثة لتصميم المباني المدرسية وتطويرها؛ لتراعى جميع شروط البيئات التعليمية الجيدة التي تتيح التعلم الفعال.
- الاستمرار في بناء المدارس الحديثة التي تساير التقدم التكنولوجي في العالم.
- تخفيض كثافة الفصول، ومتابعة دور المدرسة في تنمية القدرات الذاتية للمتعلمين، وتطوير أداء المعلم.
- ضرورة توظيف تكنولوجيا التعليم ومستحدثاتها لخدمة المتعلم، والتركيز على الاستفادة بها في مناهج التعليم وبرامجه.
- إتاحة الفرصة للمتعلمين لاختيار التعليم الذي يناسب كل منهم.
- وضع إستراتيجية متكاملة للتنمية المهنية للمعلمين والعاملين في المجال التربوي، وإنشاء جهاز على المستوى القومي يتولى شئون التنمية المهنية للمعلمين.
- تشجيع جميع المهتمين بالعملية التعليمية على حضور المؤتمرات العلمية، وتنظيم ورش عمل وندوات تساهم في رفع مستواهم المهني.
- توظيف المستحدثات التكنولوجية في التدريب من بعد، للوصول إلى المتعلمين والمعلمين في أي مكان وفى أي وقت، وفقاً لظروف كل منهم.
- الاهتمام بالجوانب التطبيقية والعملية في البرامج التدريبية لجميع المهتمين بالعملية التعليمية، وخاصة المعلمين
- وضع دستور أو ميثاق أخلاقي لمهنة التعليم، وإعادة النظر في رواتبهم، وتشجيع المتميز منهم مادياً ومعنوياً.
- إعادة النظر في برامج كليات التربية لتفعيل دورها، وتحقيق التكامل بينها، لأنها أساس للنمو المهني للمعلم.
- إعادة النظر في قواعد اختيار الطلاب لكليات التربية.
- التأكيد على المشاركة المجتمعية بجميع القطاعات؛ لمواجهة المشكلات التي تواجه التعليم.
- تنظيم برامج لتوعية جميع أفراد المجتمع بالتطوير التعليمي.
- إنشاء صندوق لدعم عملية تطوير التعليم، يتيح مشاركة جميع الجهات العامة والخاصة والأفراد للمساهمة والمتابعة
     وبالتدقيق في التوصيات السابقة نجد أن معظمها تعتمد على إعادة تنظيم المواقف التعليمية وتدريب الأفراد وتوعيتهم ورفع كفاءاتهم، وتنميتهم مهنياً، ومراعاة الشروط والمواصفات في بناء المدارس وإدارتها، وتوظيف المستحدثات التكنولوجية في العملية التعليمية، وإتاحة البيانات والمعلومات بسرعة وسهولة، وحل كثير من المشكلات التعليمية في المدارس .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق