مسلسل ملوك الطوائف
مسلسل ملوك الطوائف هو الجزء الثاني لصقر قريش الثاني في رباعية الاندلس
والثالث هو ملوك الطوائف
حلقات المسلسل:
المقدمة: http://www.4shared.com/file/
الحلقة الأولى: http://www.4shared.com/file/
الحلقة الثانية: http://www.4shared.com/file/
الحلقة الثالثة: http://www.4shared.com/file/
الحلقة الرابعة: http://www.4shared.com/file/
الحلقة الخامسة: http://www.4shared.com/file/
الحلقة السادسة: http://www.4shared.com/file/
الحلقة السابعة: http://www.4shared.com/file/
الحلقة الثامنة: http://www.4shared.com/file/
الحلقة التاسعة: http://www.4shared.com/file/
الحلقة العاشرة: http://www.4shared.com/file/
الحلقة الحادية عشرة: http://www.4shared.com/file/
الحلقة الثانية عشرة: http://www.4shared.com/file/
الحلقة الثالثة عشرة: http://www.4shared.com/file/
الحلقة الرابعة عشرة: http://www.4shared.com/file/
الحلقة الخامسة عشرة: http://www.4shared.com/file/
الحلقة السادسة عشرة: http://www.4shared.com/file/
الحلقة السابعة عشرة: http://www.4shared.com/file/
الحلقة الثامنة عشرة: http://www.4shared.com/file/
الحلقة التاسعة عشرة: http://www.4shared.com/file/
الحلقة العشرون: http://rapidshare.com/files/
الحلقة الحادية و العشرون: http://rapidshare.com/files/
الحلقة الثانية و العشرون: http://rapidshare.com/files/
الحلقة الثالثة و العشرون: http://rapidshare.com/files/
الحلقة الرابعة و العشرون: http://rapidshare.com/files/
الحلقة الخامسة و العشرون: http://rapidshare.com/files/
الحلقة السادسة و العشرون: http://rapidshare.com/files/
الحلقة السابعة و العشرون: http://rapidshare.com/files/
الحلقة الثامنة و العشرون: http://rapidshare.com/files/
الحلقة التاسعة و العشرون: http://rapidshare.com/files/
الحلقة الثلاثون و الأخيرة: http://rapidshare.com/files/
النهاية: http://www.4shared.com/file/
المقدمة: http://www.4shared.com/file/
الحلقة الأولى: http://www.4shared.com/file/
الحلقة الثانية: http://www.4shared.com/file/
الحلقة الثالثة: http://www.4shared.com/file/
الحلقة الرابعة: http://www.4shared.com/file/
الحلقة الخامسة: http://www.4shared.com/file/
الحلقة السادسة: http://www.4shared.com/file/
الحلقة السابعة: http://www.4shared.com/file/
الحلقة الثامنة: http://www.4shared.com/file/
الحلقة التاسعة: http://www.4shared.com/file/
الحلقة العاشرة: http://www.4shared.com/file/
الحلقة الحادية عشرة: http://www.4shared.com/file/
الحلقة الثانية عشرة: http://www.4shared.com/file/
الحلقة الثالثة عشرة: http://www.4shared.com/file/
الحلقة الرابعة عشرة: http://www.4shared.com/file/
الحلقة الخامسة عشرة: http://www.4shared.com/file/
الحلقة السادسة عشرة: http://www.4shared.com/file/
الحلقة السابعة عشرة: http://www.4shared.com/file/
الحلقة الثامنة عشرة: http://www.4shared.com/file/
الحلقة التاسعة عشرة: http://www.4shared.com/file/
الحلقة العشرون: http://rapidshare.com/files/
الحلقة الحادية و العشرون: http://rapidshare.com/files/
الحلقة الثانية و العشرون: http://rapidshare.com/files/
الحلقة الثالثة و العشرون: http://rapidshare.com/files/
الحلقة الرابعة و العشرون: http://rapidshare.com/files/
الحلقة الخامسة و العشرون: http://rapidshare.com/files/
الحلقة السادسة و العشرون: http://rapidshare.com/files/
الحلقة السابعة و العشرون: http://rapidshare.com/files/
الحلقة الثامنة و العشرون: http://rapidshare.com/files/
الحلقة التاسعة و العشرون: http://rapidshare.com/files/
الحلقة الثلاثون و الأخيرة: http://rapidshare.com/files/
النهاية: http://www.4shared.com/file/
بعض مشاهد المسلسل:
رسالة من القاضى ابن عباد يعلن فيها ظهور هشام "المؤيد بالله" بن الحكم، و رأى ابن زيدون بصدد تلك الدعوة لتجديد البيعة له بالخلافة:
http://www.4shared.com/file/
حديث ابن زيدون مع صديقيه، أبى الوليد بن جهور و القاضى ابن ذكوان، عن بلائه فى دولة آل جهور و كيف أن هذا بالإضافة إلى قدراته و مواهبه لا يتناسب و المهام القليلة التى يكلف بها، و متى انتقد أبو الوليد أبن زيدون: "السرف و الترف و التيه و الخيلاء"، يبدأ ابن زيدون بشرح وجهة نظره فى الحياة، و بعدها يأتى ابن ذكوان على ذكر ولادة بنت المستكفى و مجالسها:
http://www.4shared.com/file/
أحد مجالس السمر لدى ولادة، و فيه يسخر ابن زيدون من الوزير ابن عبدوس - المنافس له على حب ولادة - أيما سخرية!: http://www.4shared.com/file/
اللقاء الأول بين ولادة و ابن زيدون، و مذهب ابن زيدون فى العشق: "أصل من وصلنى و أقطع من قطعنى، و لا أعطى إلا بقدر ما آخذ، و لا أقيم فى دار تحول عنى أصحابها"، و المزيد من الإهانة لابن عبدوس: "هذا الثوب البديع ... أريد أن أبتاع مثله واحدا لعمتى!":
http://www.4shared.com/file/
ولادة و ابن زيدون، و حديث خـــــــــــاص جدا:
ابن زيدون: تعلمين من أمورى و من أمور الدولة أكثر مما ظننت!
ولادة: بالنسبة إلى غادة لعوب.
ابن زيدون: و أى غادة!
ولادة: هل وقعت فى نفسك؟
ابن زيدون: بقدر ما أنا وقعت فى نفسك: http://www.4shared.com/file/
أشــــــواق ابن زيدون و ولادة بعد لقائهما الأول: http://www.4shared.com/file/
رسالة ملؤها الأشواق من ولادة إلى ابن زيدون: http://www.4shared.com/file/
زيارة ابن زيدون لولادة ليلا لرغبة ولادة فى "تدارس مسألة فى النحو متعلقة بالضم"!: http://www.4shared.com/file/
وداع ابن زيدون لولادة مع بزوغ الفجر:
ودع الصبر محب ودعك ... ذائع من سره ما استودعك: http://www.4shared.com/file/
حديث ابن زيدون مع أحد أصدقائه فى ثانى مجلس سمر يحضره لدى ولادة عن دعوة هشام بن الحكم، و عن كونه من الفريق الذى شجع القاضى ابن الحزم على قبولها، و ذلك هو الحديث الذى سيستخدمه ابن عبدوس - و الذى كان يسترق السمع آنذاك - للوشاية بابن زيدون لدى القاضى ابن الحزم و إيغال صدره عليه:
http://www.4shared.com/file/
غيرة ابن زيدون من التفاف الرجال حول ولادة، و ما نقش على أطراف ثوبها بخيوط الذهب من شعر يثير طمع الطامعين فيها، و قد كان: أنا و الله أصلح للمعالى ... و أمشى مشيتى و أتيه تيها
أمكن عاشقى من صحن خدى ... و أعطى قبلتى من يشتهيها!
و كذلك غيرته من شكر ولادة لابن عبدوس على العقد الذى كان هذا الأخير قد أهداها إياه، فتحلت به فى المجلس، و قد كاد ابن زيدون أن يفضح أمر الحب السرى بينه و بين ولادة:
http://www.4shared.com/file/
حديث خـــــــــــــاص جدا - مرة أخرى - بين ابن زيدون و ولادة بعد انصراف الحاضرين من مجلس سمرها:
و لادة: فاكتم، فإن الكتمان حجاب الحب و حصنه
ابن زيدون: و الذى لك فى قلبى كالسيل الجارف، و لو كان الأمر بيدى، لوقفت على أعلى منزل فى قرطبة و أعلنت هواك:
http://www.4shared.com/file/
http://www.4shared.com/file/
بدء الخلاف مع أمير الجماعة فى قرطبة بسبب وشايات ابن عبدوس: http://www.4shared.com/file/
المزيد من الخلاف بسبب ابن عبدوس: http://www.4shared.com/file/
الغيرة على ولادة من ابن عبدوس: http://www.4shared.com/file/
ابن زيدون يواجه ولادة بمعرفته بزيارة ابن عبدوس لها وحده، و هى تحاول تهدئة غضبته و تؤكد له أنه لا منافس له، فهو: "النار و العاصفة"، و ابن زيدون يثير غيرة ولادة عليه بالتظاهر بالإعجاب بوصيفتها و هى تغنى، و ذلك ليثبت لها أنه كما أنه لا سبيل للمقارنة بينها و بين وصيفتها - كما زعمت هى: "و أين تجد امرأة مثلى؟!" - فإنه لا سبيل للمقارنة بينه و بين ابن عبدوس، و أن حدث ذلك فهو: "لعمرى أقذع الهجاء لابن زيدون!":
http://www.4shared.com/file/
http://www.4shared.com/file/
http://www.4shared.com/file/
http://www.4shared.com/file/
مجلس شعر لدى ولادة و فيه يجتمع الجميع بما فيهم ابن زيدون و ابن عبدوس، و كل من ابن زيدون و ولادة يبدى وجهة نظره فى شعر الغزل، و أيه أفضل: شعر "الموصول الذى بلغ حاجته" (ابن زيدون)؟ أم "المحروم الذى لا أمل له" (ابن عبدوس)؟:
http://www.4shared.com/file/
http://www.4shared.com/file/
قول ابن زيدون لابن عبدوس واصفا علاقته بولادة - و هذا القول سيكون السبب فى خلاف ولادة معه فيما بعد:
أكل شهى أصبنا من أطايبه بعضا ... و بعضا صفحنا عنه للفار.
و تحذير ابن زيدون لابن عبدوس: "لا تطرق باب ولادة، أبدا": http://www.4shared.com/file/
الرسالة الهزلية التى كتبها ابن زيدون على لسان ولادة و أرسلها لابن عبدوس هازئا به و مهدرا كرامته:
الرسالة الهزلية:
http://www.4shared.com/file/
شجار ولادة مع ابن زيدون بسبب الرسالة الهزلية إياها، و صفع ابن زيدون ولادة، و طرد ولادة ابن زيدون من دارها: "ألا من أحد يشهد ابن زيدون على ركبتيه؟": http://www.4shared.com/file/
http://www.4shared.com/file/
ندم ابن زيدون على تهوره و اندفاعه فيما فعل مع ولادة، و ها هو الآن يكابد "جنون الهجر" بعد "جنون الوصل"، و شعره الذى يتأسف به لها: إن تكن نالتك بالضرب يدى ... و أصابتك بما لم أرد
فلقد كنت لعمرى فاديا ... لك بالمال و بعض الولد.: http://www.4shared.com/file/
سعى ابن زيدون الدؤوب من أجل وصل ما انقطع من ود مع ولادة، و لكنها تأبى إلا أن تظل على موقفها، حتى بعد أن ذهب عنه غروره، و هكذا يكون الوداع بينهما للأبد، فينشد ابن زيدون الشعر قائلا:
سعيت لتكدير عهد صفا ... و حاولت نقص وداد كمل
و مهما همست إليك العتاب ... فررت بين دروب العدا
عليك السلام، سلام الوداع ... وداعى هوى مات قبل الأجل:
http://www.4shared.com/file/
http://www.4shared.com/file/
ذروة الخلاف مع أمير الجماعة فى قرطبة: http://www.4shared.com/file/
حنين ابن زيدون إلى ولادة بعد الخلاف الذى نشب بينهما بسبب وشايات ابن عبدوس بينهما، و الرسالة التى هجاه فيها ابن زيدون و وضعها على لسان ولادة، و هو جالس أمام قصرها، و فى ذهنه يناجيها بالشعر قائلا:
أغائبة عنى و حاضرة معى ... أناديك دمعى لصبرى فاسمعى
صلينى بعد الوصل حتى تبينى حقيقة حالى ... ثم ما شئت فاصنعى. http://www.4shared.com/file/
مجلس القاضى و المدعى على ابن زيدون: http://www.4shared.com/file/
ابن زيدون خلف قضبان السجن ينشد: ما على ظنى باس ... يجرح الدهر و ياسو
ربما أشرف بالمرء ... على الآمال ياس
و كذا الدهر ... إذا ما عز ناسه، ذل ناسه : http://www.4shared.com/file/
حنين إلى ولادة: ما جال بعدك لحظى فى سنا القمر ... إلا ذكرتك ذكر العين بالأثر
و لا استطلت ذماء الليل من أسف ... إلا على ليلة سرت مع القصر،
و هروب إلى إشبيلية، "وداعا قرطبة .... وداعا ولادة": http://www.4shared.com/file/
http://www.4shared.com/file/
تقديم فروض الطاعة و الولاء للمعتضد بإشبيلية و الالتحاق ببلاطه: http://www.4shared.com/file/
حديث المعتضد مع ابن زيدون عن ولادة، و ضيق ابن زيدون بسبب فحوى حديث المعتضد: http://www.4shared.com/file/
رأى ابن زيدون بصدد سيسنان، الوزير القشتالى، و فى شعر محمد بن المعتضد الأصغر، و رأى المعتضد بابن زيدون: "ليس أقبح من الكبر إلا التواضع المصطنع!": http://www.4shared.com/file/
إستراتيجية ابن زيدون الحكيمة جدا فى التعامل مع المعتضد: http://www.4shared.com/file/
حيلة المعتضد للإيقاع بين أبناء ملك قرطبة - "السلطان لا يقبل القسمة": http://www.4shared.com/file/
حديث المعتضد الغاية مع عبد الملك عن أخبار ولادة، و الذى يستفز ابن زيدون كثيرا، و
ابن زيدون: أو رب امرأة تطلب من تغلبه، لا من يغلبها.
المعتضد: هكذا تعتقد؟ ... ربما ... و لكن ألم تغلب على قلبك على كل حال؟ الأصل يا ابن زيدون أن نفوز بالنساء، لا أن نفوز عليهن، أليس كذلك؟:
http://www.4shared.com/file/
خروج المعتضد لملاقاة أصحاب مرورة و رندة: http://www.4shared.com/file/
تخلص ابن زيدون من سيسنان، الوزير القشتالى، بحيله الكلامية: http://www.4shared.com/file/
حيلة المعتضد للانتقام من أصحاب مرورة و رندة عند زيارتهم له فى إشبيلية، لأنهم كانوا قد أوشكوا على قتله و هو يزورهم: http://www.4shared.com/file/
ابن زيدون و ذكريات حزينة لحب قديم يزكى نارها غناء شعره: "لا تحسبوا ...": http://www.4shared.com/file/
غضب المعتضد العاصف لخروج ولده الأكبر و ولى عهده إسماعيل عليه: http://www.4shared.com/file/
أول مرة ينشد فيها ابن عمار (الفنان محمد مفتاح) الشعر أمام المعتضد و ابن زيدون: http://www.4shared.com/file/
رأى ابن زيدون فى شعر ابن عمار (حوار غاية فى الروعة عن شعر مدح الملوك بين المعتضد و ابن زيدون): http://www.4shared.com/file/
حديث المعتضد مع ابن زيدون حول المرابطين فى المغرب: http://www.4shared.com/file/
عودة سيسنان مرة أخرى و لكن هذه المرة كوزير للعدو يجنى الجزية من إشبيلية لمليكه فرناندو: http://www.4shared.com/file/
قتل المعتضد للفقيه أبا الحسن الذى كان بخطب فى الناس مناديا إياهم أن يثوروا على حكمه الظالم، و قد حاول ابن زيدون و محمد - ابن المعتضد الأصغر بعد أن كبر - (الفنان تيم الحسن) تهدئه غضبة المعتضد و التى صاروا على علم كبير بمقدماتها، و لكن بلا جدوى، فينتهى المشهد نهاية مؤلمة و مروعة لمحمد: "أبتى ... أبتى ... أبتى!":
http://www.4shared.com/file/
عدم استعناء المعتضد برأى ابن عمار و استماعه الدائم لرأى ابن زيدون، و سعى ابن عمار لمداهنة ابن زيدون و محاولته كسب ود ابن زيدون و صحبته، و لكن بلا جدوى، فابن زبدون بنظرته العميقة يعرف معدن الشخص متى نظر له، و
ابن عمار: و بيننا نسب الشعر!
ابن زيدون: و من هو ابن عمار؟: http://www.4shared.com/file/
تغيب محمد عن مجلس أبيه المعتضد لخروجه مع ابن عمار، و غضب المعتضد من ذلك: http://www.4shared.com/file/
ذهاب محمد إلى ابن زيدون يسعى لديه لكى يتشفع لصاحبه ابن عمار لدى والده المعتضد، و لكن ابن زيدون هو آخر من يمكن أن يسعى لديه فى أمر كهذا إذ: "فما سرنى من عمل هذا الطاغية كنفيه ذاك الأفاق!":
http://www.4shared.com/file/
وفاة المعتضد و مجيئ الوفود لتقديم العزاء و البيعة للمعتمد (محمد)، و تعقيب ابن زبدون على ما حدث مع ولده قائلا: "آه ... أخيرا مات الطاغية! ... و ليس على بعد اليوم أن أمسك الليث من أذنيه! لا آمن أفلته أم أمسكته؟!":
http://www.4shared.com/file/
بداية عهد جديد مع المعتمد: http://www.4shared.com/file/
عودة ابن عمار بعد تولى صديقه المعتمد الحكم - حان وقت الانتقام!: http://www.4shared.com/file/
اختلاف وجهات النظر بين ابن زبدون و ابن عمار حول أعداء إشبيلية؛ ملوك الطوائف و القشتاليين، أما المعتمد فيحاول أن يمسك العصا من المنتصف، و بعدها يتحدث ابن عمار عن ابن زيدون مع المعتمد:
ابن عمار: قد صارت أوقات راحاته أكتر من ساعة نشاطه ... قد غلبه الضعف و هواه القرطبى!
المعتمد: لن تغير رأيى فى الرجل مهما فعلت!: http://www.4shared.com/file/
مجلس سمر المعتمد و اعتماد (الفنانة سلاف فواخرجى) زوجته مع الوزيرين ابن زيدون و ابن عمار، و إجلال اعتماد لقدر ابن زيدون و سؤالها عن شعره فى ولادة، و ازدرائها لابن عمار الذى طفق يضايق ابن زيدون و يذكره بالشعر الذى تسبب فى القطيعة بينه و بين ولادة: "أكل شهى ..." - ابن عمار = قمة الاستفزاز:
http://www.4shared.com/file/
http://www.4shared.com/file/
المعتمد يسأل كل من ابن زيدون و ابن عمار رأيه فى موضوع اختلاطه بالعامة فى مواقيت الصلاة، و يتردد فى الأخذ برأى اين زيدون - و هو الأعلم بأمور أهل الأندلس و طريقة تفكيرهم - مما يدفع ابن زيدون لقوله: "يا سيدى! إن لم تجد تجد نصائحى نافعه، فاعفنى، أيدك الله!":
http://www.4shared.com/file/
رسالة من عبد الملك بن جهور إلى المعتمد يخبره بخروج ملك طليطلة لحوز قرطبة - إنه سباق القوى - و هنا يؤكد ابن عمار أنه أحكم و أعلم بقوانين هذا الزمان!: http://www.4shared.com/file/
حوار المعتمد مع ابن زيدون بعد حوزه قرطبة و ضمها إلى إشبيلية، ابن زبدون: "لعل هذا ليس زمنى، لعله زمن ابن عمار!" - كلام غـــــــــــــــاية فى الروعة لابن زيدون و كأنه المختصر المفيد لسيرة حياة و شخصية ابن زيدون، الشاعر و رجل الدولة و السياسة:
http://www.4shared.com/file/
تشفع ابن زيدون لأبى الوليد - صاحبه القديم - لدى المعتمد، و ذهابه إلى أبى الوليد فى قرطبة بعد كل هذا الزمان، "قد أبلانا الزمان يا سيدى": http://www.4shared.com/file/
زيارة ابن زيدون لولادة بعد كل هذا الزمان و الحب الذى لم يذو أبدا و إن ذوى العمر: لا تحسبوا نأيكم عنا يغيرنا ... إن طالما غير النأى المحبينا
و الله ما طلبت أهواؤنا بدلا منكم ... و لا انصرفت عنكم أمانينا
و لكنها ترفض مقابلته لأنها لا تريده أن يراها و هى عجوز، تريد أن تكون صورتها المطبوعة بخياله عنها هى صورتها أيام الصبا و الشباب:
http://www.4shared.com/file/
المعتمد يأمر ابن زيدون بالعودة مجددا إلى إشبيلية من اجل إطفاء نار الفتن هناك - و هذا بناء على مشورة من ابن عمار، و الذى كان يعلم تمام العلم أن كبر سن ابن زيدون لن يجعله يحتمل وعثاء سفر رحلة أخرى طويلة و شاقة إلى إشبيلية و هو لم يلبث إن سافر مع المعتمد من إشبيبلة إلى قرطبة - و وفاة ابن زيدون فى إشبيبلة، و هو ينشد الشعر فى حبه القديم و الأول و الأخير، ولادة، و التى لم تتسن له رؤيتها و لو لمرة أخيرة قبل أن يفارق الدنيا، قائلا:
لا سكن الله قلبا حن ذكركم ... فلم يطر بجناح الشوق خفاقا
و ندم المعتمد لشعوره بأنه قتل ابن زيدون عندما أمره بالرجوع إلى إشبيلية، غير مراعيا كبرته و ضعفه: http://www.4shared.com/file/
http://www.4shared.com/file/
رسالة من القاضى ابن عباد يعلن فيها ظهور هشام "المؤيد بالله" بن الحكم، و رأى ابن زيدون بصدد تلك الدعوة لتجديد البيعة له بالخلافة:
http://www.4shared.com/file/
حديث ابن زيدون مع صديقيه، أبى الوليد بن جهور و القاضى ابن ذكوان، عن بلائه فى دولة آل جهور و كيف أن هذا بالإضافة إلى قدراته و مواهبه لا يتناسب و المهام القليلة التى يكلف بها، و متى انتقد أبو الوليد أبن زيدون: "السرف و الترف و التيه و الخيلاء"، يبدأ ابن زيدون بشرح وجهة نظره فى الحياة، و بعدها يأتى ابن ذكوان على ذكر ولادة بنت المستكفى و مجالسها:
http://www.4shared.com/file/
أحد مجالس السمر لدى ولادة، و فيه يسخر ابن زيدون من الوزير ابن عبدوس - المنافس له على حب ولادة - أيما سخرية!: http://www.4shared.com/file/
اللقاء الأول بين ولادة و ابن زيدون، و مذهب ابن زيدون فى العشق: "أصل من وصلنى و أقطع من قطعنى، و لا أعطى إلا بقدر ما آخذ، و لا أقيم فى دار تحول عنى أصحابها"، و المزيد من الإهانة لابن عبدوس: "هذا الثوب البديع ... أريد أن أبتاع مثله واحدا لعمتى!":
http://www.4shared.com/file/
ولادة و ابن زيدون، و حديث خـــــــــــاص جدا:
ابن زيدون: تعلمين من أمورى و من أمور الدولة أكثر مما ظننت!
ولادة: بالنسبة إلى غادة لعوب.
ابن زيدون: و أى غادة!
ولادة: هل وقعت فى نفسك؟
ابن زيدون: بقدر ما أنا وقعت فى نفسك: http://www.4shared.com/file/
أشــــــواق ابن زيدون و ولادة بعد لقائهما الأول: http://www.4shared.com/file/
رسالة ملؤها الأشواق من ولادة إلى ابن زيدون: http://www.4shared.com/file/
زيارة ابن زيدون لولادة ليلا لرغبة ولادة فى "تدارس مسألة فى النحو متعلقة بالضم"!: http://www.4shared.com/file/
وداع ابن زيدون لولادة مع بزوغ الفجر:
ودع الصبر محب ودعك ... ذائع من سره ما استودعك: http://www.4shared.com/file/
حديث ابن زيدون مع أحد أصدقائه فى ثانى مجلس سمر يحضره لدى ولادة عن دعوة هشام بن الحكم، و عن كونه من الفريق الذى شجع القاضى ابن الحزم على قبولها، و ذلك هو الحديث الذى سيستخدمه ابن عبدوس - و الذى كان يسترق السمع آنذاك - للوشاية بابن زيدون لدى القاضى ابن الحزم و إيغال صدره عليه:
http://www.4shared.com/file/
غيرة ابن زيدون من التفاف الرجال حول ولادة، و ما نقش على أطراف ثوبها بخيوط الذهب من شعر يثير طمع الطامعين فيها، و قد كان: أنا و الله أصلح للمعالى ... و أمشى مشيتى و أتيه تيها
أمكن عاشقى من صحن خدى ... و أعطى قبلتى من يشتهيها!
و كذلك غيرته من شكر ولادة لابن عبدوس على العقد الذى كان هذا الأخير قد أهداها إياه، فتحلت به فى المجلس، و قد كاد ابن زيدون أن يفضح أمر الحب السرى بينه و بين ولادة:
http://www.4shared.com/file/
حديث خـــــــــــــاص جدا - مرة أخرى - بين ابن زيدون و ولادة بعد انصراف الحاضرين من مجلس سمرها:
و لادة: فاكتم، فإن الكتمان حجاب الحب و حصنه
ابن زيدون: و الذى لك فى قلبى كالسيل الجارف، و لو كان الأمر بيدى، لوقفت على أعلى منزل فى قرطبة و أعلنت هواك:
http://www.4shared.com/file/
http://www.4shared.com/file/
بدء الخلاف مع أمير الجماعة فى قرطبة بسبب وشايات ابن عبدوس: http://www.4shared.com/file/
المزيد من الخلاف بسبب ابن عبدوس: http://www.4shared.com/file/
الغيرة على ولادة من ابن عبدوس: http://www.4shared.com/file/
ابن زيدون يواجه ولادة بمعرفته بزيارة ابن عبدوس لها وحده، و هى تحاول تهدئة غضبته و تؤكد له أنه لا منافس له، فهو: "النار و العاصفة"، و ابن زيدون يثير غيرة ولادة عليه بالتظاهر بالإعجاب بوصيفتها و هى تغنى، و ذلك ليثبت لها أنه كما أنه لا سبيل للمقارنة بينها و بين وصيفتها - كما زعمت هى: "و أين تجد امرأة مثلى؟!" - فإنه لا سبيل للمقارنة بينه و بين ابن عبدوس، و أن حدث ذلك فهو: "لعمرى أقذع الهجاء لابن زيدون!":
http://www.4shared.com/file/
http://www.4shared.com/file/
http://www.4shared.com/file/
http://www.4shared.com/file/
مجلس شعر لدى ولادة و فيه يجتمع الجميع بما فيهم ابن زيدون و ابن عبدوس، و كل من ابن زيدون و ولادة يبدى وجهة نظره فى شعر الغزل، و أيه أفضل: شعر "الموصول الذى بلغ حاجته" (ابن زيدون)؟ أم "المحروم الذى لا أمل له" (ابن عبدوس)؟:
http://www.4shared.com/file/
http://www.4shared.com/file/
قول ابن زيدون لابن عبدوس واصفا علاقته بولادة - و هذا القول سيكون السبب فى خلاف ولادة معه فيما بعد:
أكل شهى أصبنا من أطايبه بعضا ... و بعضا صفحنا عنه للفار.
و تحذير ابن زيدون لابن عبدوس: "لا تطرق باب ولادة، أبدا": http://www.4shared.com/file/
الرسالة الهزلية التى كتبها ابن زيدون على لسان ولادة و أرسلها لابن عبدوس هازئا به و مهدرا كرامته:
الرسالة الهزلية:
http://www.4shared.com/file/
شجار ولادة مع ابن زيدون بسبب الرسالة الهزلية إياها، و صفع ابن زيدون ولادة، و طرد ولادة ابن زيدون من دارها: "ألا من أحد يشهد ابن زيدون على ركبتيه؟": http://www.4shared.com/file/
http://www.4shared.com/file/
ندم ابن زيدون على تهوره و اندفاعه فيما فعل مع ولادة، و ها هو الآن يكابد "جنون الهجر" بعد "جنون الوصل"، و شعره الذى يتأسف به لها: إن تكن نالتك بالضرب يدى ... و أصابتك بما لم أرد
فلقد كنت لعمرى فاديا ... لك بالمال و بعض الولد.: http://www.4shared.com/file/
سعى ابن زيدون الدؤوب من أجل وصل ما انقطع من ود مع ولادة، و لكنها تأبى إلا أن تظل على موقفها، حتى بعد أن ذهب عنه غروره، و هكذا يكون الوداع بينهما للأبد، فينشد ابن زيدون الشعر قائلا:
سعيت لتكدير عهد صفا ... و حاولت نقص وداد كمل
و مهما همست إليك العتاب ... فررت بين دروب العدا
عليك السلام، سلام الوداع ... وداعى هوى مات قبل الأجل:
http://www.4shared.com/file/
http://www.4shared.com/file/
ذروة الخلاف مع أمير الجماعة فى قرطبة: http://www.4shared.com/file/
حنين ابن زيدون إلى ولادة بعد الخلاف الذى نشب بينهما بسبب وشايات ابن عبدوس بينهما، و الرسالة التى هجاه فيها ابن زيدون و وضعها على لسان ولادة، و هو جالس أمام قصرها، و فى ذهنه يناجيها بالشعر قائلا:
أغائبة عنى و حاضرة معى ... أناديك دمعى لصبرى فاسمعى
صلينى بعد الوصل حتى تبينى حقيقة حالى ... ثم ما شئت فاصنعى. http://www.4shared.com/file/
مجلس القاضى و المدعى على ابن زيدون: http://www.4shared.com/file/
ابن زيدون خلف قضبان السجن ينشد: ما على ظنى باس ... يجرح الدهر و ياسو
ربما أشرف بالمرء ... على الآمال ياس
و كذا الدهر ... إذا ما عز ناسه، ذل ناسه : http://www.4shared.com/file/
حنين إلى ولادة: ما جال بعدك لحظى فى سنا القمر ... إلا ذكرتك ذكر العين بالأثر
و لا استطلت ذماء الليل من أسف ... إلا على ليلة سرت مع القصر،
و هروب إلى إشبيلية، "وداعا قرطبة .... وداعا ولادة": http://www.4shared.com/file/
http://www.4shared.com/file/
تقديم فروض الطاعة و الولاء للمعتضد بإشبيلية و الالتحاق ببلاطه: http://www.4shared.com/file/
حديث المعتضد مع ابن زيدون عن ولادة، و ضيق ابن زيدون بسبب فحوى حديث المعتضد: http://www.4shared.com/file/
رأى ابن زيدون بصدد سيسنان، الوزير القشتالى، و فى شعر محمد بن المعتضد الأصغر، و رأى المعتضد بابن زيدون: "ليس أقبح من الكبر إلا التواضع المصطنع!": http://www.4shared.com/file/
إستراتيجية ابن زيدون الحكيمة جدا فى التعامل مع المعتضد: http://www.4shared.com/file/
حيلة المعتضد للإيقاع بين أبناء ملك قرطبة - "السلطان لا يقبل القسمة": http://www.4shared.com/file/
حديث المعتضد الغاية مع عبد الملك عن أخبار ولادة، و الذى يستفز ابن زيدون كثيرا، و
ابن زيدون: أو رب امرأة تطلب من تغلبه، لا من يغلبها.
المعتضد: هكذا تعتقد؟ ... ربما ... و لكن ألم تغلب على قلبك على كل حال؟ الأصل يا ابن زيدون أن نفوز بالنساء، لا أن نفوز عليهن، أليس كذلك؟:
http://www.4shared.com/file/
خروج المعتضد لملاقاة أصحاب مرورة و رندة: http://www.4shared.com/file/
تخلص ابن زيدون من سيسنان، الوزير القشتالى، بحيله الكلامية: http://www.4shared.com/file/
حيلة المعتضد للانتقام من أصحاب مرورة و رندة عند زيارتهم له فى إشبيلية، لأنهم كانوا قد أوشكوا على قتله و هو يزورهم: http://www.4shared.com/file/
ابن زيدون و ذكريات حزينة لحب قديم يزكى نارها غناء شعره: "لا تحسبوا ...": http://www.4shared.com/file/
غضب المعتضد العاصف لخروج ولده الأكبر و ولى عهده إسماعيل عليه: http://www.4shared.com/file/
أول مرة ينشد فيها ابن عمار (الفنان محمد مفتاح) الشعر أمام المعتضد و ابن زيدون: http://www.4shared.com/file/
رأى ابن زيدون فى شعر ابن عمار (حوار غاية فى الروعة عن شعر مدح الملوك بين المعتضد و ابن زيدون): http://www.4shared.com/file/
حديث المعتضد مع ابن زيدون حول المرابطين فى المغرب: http://www.4shared.com/file/
عودة سيسنان مرة أخرى و لكن هذه المرة كوزير للعدو يجنى الجزية من إشبيلية لمليكه فرناندو: http://www.4shared.com/file/
قتل المعتضد للفقيه أبا الحسن الذى كان بخطب فى الناس مناديا إياهم أن يثوروا على حكمه الظالم، و قد حاول ابن زيدون و محمد - ابن المعتضد الأصغر بعد أن كبر - (الفنان تيم الحسن) تهدئه غضبة المعتضد و التى صاروا على علم كبير بمقدماتها، و لكن بلا جدوى، فينتهى المشهد نهاية مؤلمة و مروعة لمحمد: "أبتى ... أبتى ... أبتى!":
http://www.4shared.com/file/
عدم استعناء المعتضد برأى ابن عمار و استماعه الدائم لرأى ابن زيدون، و سعى ابن عمار لمداهنة ابن زيدون و محاولته كسب ود ابن زيدون و صحبته، و لكن بلا جدوى، فابن زبدون بنظرته العميقة يعرف معدن الشخص متى نظر له، و
ابن عمار: و بيننا نسب الشعر!
ابن زيدون: و من هو ابن عمار؟: http://www.4shared.com/file/
تغيب محمد عن مجلس أبيه المعتضد لخروجه مع ابن عمار، و غضب المعتضد من ذلك: http://www.4shared.com/file/
ذهاب محمد إلى ابن زيدون يسعى لديه لكى يتشفع لصاحبه ابن عمار لدى والده المعتضد، و لكن ابن زيدون هو آخر من يمكن أن يسعى لديه فى أمر كهذا إذ: "فما سرنى من عمل هذا الطاغية كنفيه ذاك الأفاق!":
http://www.4shared.com/file/
وفاة المعتضد و مجيئ الوفود لتقديم العزاء و البيعة للمعتمد (محمد)، و تعقيب ابن زبدون على ما حدث مع ولده قائلا: "آه ... أخيرا مات الطاغية! ... و ليس على بعد اليوم أن أمسك الليث من أذنيه! لا آمن أفلته أم أمسكته؟!":
http://www.4shared.com/file/
بداية عهد جديد مع المعتمد: http://www.4shared.com/file/
عودة ابن عمار بعد تولى صديقه المعتمد الحكم - حان وقت الانتقام!: http://www.4shared.com/file/
اختلاف وجهات النظر بين ابن زبدون و ابن عمار حول أعداء إشبيلية؛ ملوك الطوائف و القشتاليين، أما المعتمد فيحاول أن يمسك العصا من المنتصف، و بعدها يتحدث ابن عمار عن ابن زيدون مع المعتمد:
ابن عمار: قد صارت أوقات راحاته أكتر من ساعة نشاطه ... قد غلبه الضعف و هواه القرطبى!
المعتمد: لن تغير رأيى فى الرجل مهما فعلت!: http://www.4shared.com/file/
مجلس سمر المعتمد و اعتماد (الفنانة سلاف فواخرجى) زوجته مع الوزيرين ابن زيدون و ابن عمار، و إجلال اعتماد لقدر ابن زيدون و سؤالها عن شعره فى ولادة، و ازدرائها لابن عمار الذى طفق يضايق ابن زيدون و يذكره بالشعر الذى تسبب فى القطيعة بينه و بين ولادة: "أكل شهى ..." - ابن عمار = قمة الاستفزاز:
http://www.4shared.com/file/
http://www.4shared.com/file/
المعتمد يسأل كل من ابن زيدون و ابن عمار رأيه فى موضوع اختلاطه بالعامة فى مواقيت الصلاة، و يتردد فى الأخذ برأى اين زيدون - و هو الأعلم بأمور أهل الأندلس و طريقة تفكيرهم - مما يدفع ابن زيدون لقوله: "يا سيدى! إن لم تجد تجد نصائحى نافعه، فاعفنى، أيدك الله!":
http://www.4shared.com/file/
رسالة من عبد الملك بن جهور إلى المعتمد يخبره بخروج ملك طليطلة لحوز قرطبة - إنه سباق القوى - و هنا يؤكد ابن عمار أنه أحكم و أعلم بقوانين هذا الزمان!: http://www.4shared.com/file/
حوار المعتمد مع ابن زيدون بعد حوزه قرطبة و ضمها إلى إشبيلية، ابن زبدون: "لعل هذا ليس زمنى، لعله زمن ابن عمار!" - كلام غـــــــــــــــاية فى الروعة لابن زيدون و كأنه المختصر المفيد لسيرة حياة و شخصية ابن زيدون، الشاعر و رجل الدولة و السياسة:
http://www.4shared.com/file/
تشفع ابن زيدون لأبى الوليد - صاحبه القديم - لدى المعتمد، و ذهابه إلى أبى الوليد فى قرطبة بعد كل هذا الزمان، "قد أبلانا الزمان يا سيدى": http://www.4shared.com/file/
زيارة ابن زيدون لولادة بعد كل هذا الزمان و الحب الذى لم يذو أبدا و إن ذوى العمر: لا تحسبوا نأيكم عنا يغيرنا ... إن طالما غير النأى المحبينا
و الله ما طلبت أهواؤنا بدلا منكم ... و لا انصرفت عنكم أمانينا
و لكنها ترفض مقابلته لأنها لا تريده أن يراها و هى عجوز، تريد أن تكون صورتها المطبوعة بخياله عنها هى صورتها أيام الصبا و الشباب:
http://www.4shared.com/file/
المعتمد يأمر ابن زيدون بالعودة مجددا إلى إشبيلية من اجل إطفاء نار الفتن هناك - و هذا بناء على مشورة من ابن عمار، و الذى كان يعلم تمام العلم أن كبر سن ابن زيدون لن يجعله يحتمل وعثاء سفر رحلة أخرى طويلة و شاقة إلى إشبيلية و هو لم يلبث إن سافر مع المعتمد من إشبيبلة إلى قرطبة - و وفاة ابن زيدون فى إشبيبلة، و هو ينشد الشعر فى حبه القديم و الأول و الأخير، ولادة، و التى لم تتسن له رؤيتها و لو لمرة أخيرة قبل أن يفارق الدنيا، قائلا:
لا سكن الله قلبا حن ذكركم ... فلم يطر بجناح الشوق خفاقا
و ندم المعتمد لشعوره بأنه قتل ابن زيدون عندما أمره بالرجوع إلى إشبيلية، غير مراعيا كبرته و ضعفه: http://www.4shared.com/file/
http://www.4shared.com/file/
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق