نحن وبيئتنا
1- نوعية ومصدر النص:
عبارة عن مقالة وصفية تحليلية نقدية، مقتطفة من مجلة "عالم الفكر" تحت عنوان التربية البيئية ومأزق الجنس البشري" للدكتور "يعقوب أحمد الشراح" تندرج ضمن المجال السكاني، وتطرح أبعادا تربوية وتحسيسية.
2- الفكرة العامة:
إبراز الكاتب لمظاهر التعامل السلبي مع بيئته والتحسيس بمخاطر ذلك
3- الشرح اللغوي:
الإيكولوجيون: علماء مختصون بدراسة البيئة
التربية البيئية: التربية المهتمة بكل ماله علاقة بالبيئة
انبثق: صدر ونتج
استنزاف: إضعاف
الأمطارر الحمضية: أمطار محملة بمواد سامة
مهولة: مفزعة ومخيفة
4- الأفكار الأساسية:
4-1 منذ دق الإيكولوجيون جرس الخطر بدأ الإنسان يستشعر اهمية البيئة ويعي مخاطر ما يسببه لها من آثار سلبية
4-2 جهود الإنسان في إطار هيئة الأمم المتحدة للحفاظ على بيئته وتأكيد على ضرورة التعاون الدولي من أجل محاربة كل الظواهر السلبية التي تضر البيئة.
4-3 تجسيد الواقع الحالي سوء علاقة الإنسان ببيئته من خلال استغلاله المفرط لمواردها لذلك فهو في امس الحاجة إلى تنمية إدراكه وتوجيه سلوكه وإكسابه المفاهيم البيئية التي تساعد على حماية بيئته.
4-4 التنبيه إلى الآثار الوخيمة المترتبة عن الثورة الصناعية التي أحدثت خللا في التوازن الطبيعي للبيئة.
5- التركيب:
فطن الإنسان مؤخرا إلى المخاطر المحدقة بالبيئة لذا عمل جاهدا في إطار الأمم المتحدة من أجل المحافظة عليها رغم ذلك فإن هذه المجهودات لم تكن كافية، إذ أن واقع الحال يثبت العكس تماما إذا مازال الإنسان يلحق الضرر ببيئته خاصة مع تزايد الإهتمام بالصناعة مما زاد الوضع تأزما، لذلك يبقى السؤال "هل من منقذ ؟"
chokran 3la ta9dimokom 3la hadihi al ma3lomat chokran jazilan
ردحذفchokran 3la ta9dimokom 3la hadihi al ma3lomat chokran jazilan
ردحذفChokran Bzzzzzzzzzzzzf
ردحذفMrrc
ردحذفchokran bzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzaaaaafff
ردحذفوووووووووووووواووووووو
ردحذف