الأحد، 23 فبراير 2014

الخطوات المنهجية لإعداد مشروع المؤسسة




الخطوات المنهجية لإعداد مشروع المؤسسة
اللقاء تحديد منهجية العمل  في الخطوات السبع  الأساسية التالية:
*  الخطوة 1 : تحديد المنظور المحلي (La vision ) باعتباره رؤية إستراتيجية  ومنطلقا
      للمشروع.
*  الخطوة 2 : التشخيص لأوضاع المؤسسة والتعلم أي تحليل وضعية المؤسسة للوقوف على
     نقط القوة والضعف.
*  الخطوة 3: بلورة المشروع من خلال تحديد الأولويات المستعجلة
و التخطيط بترجمة الأولويات.
*  الخطوة 4 : المصادقة على المشروع من طرف مجلس التدبير واللجنة الإقليمية و اللجنة الجهوية.
*  الخطوة 5 : الإنجاز أي خطوات إنجاز المشروع اعتمادا على بطاقات للتخطيط والبرمجة
     والتواصل الإيجابي والبرمجة.
*  الخطوة 6 : التتبع أي تتبع مراحل الإنجاز.
*  الخطوة 7 : التقويم.

     وأخيرا تم تحديد فريق القيادة المتمثل في مجلس التدبير بقيادة المدير(ة)، مع إمكانية تنوع التشكيلة تبعا لاختيارات وظروف كل مؤسسة مع مصادقة مجلس التدبير، وتحديد مواصفات هذا الفريق القيادي ومهامه وفرق العمل واللجان المتخصصة.
          من هذا المنطلق إذن تبلورت فكرة اقتراح تصور لمشروع
في المؤسسة التي أعمل بها،  لكي يتم في وقت لاحق عرضه
على مجلس التدبير من أجل مناقشته و إغنائه بالملاحظات
والاقتراحات والانتقادات الضرورية إما بهدف المصادقة
عليه، أو تنقيحه وتعديله قبل المصادقة عليه، أو استبداله
بمشروع آخر.


 وقد يكون لهذا المشروع دور إيجابي في دعم التمدرس والحد من ظاهرة الهدر المدرسي والفشل الدراسي وخاصة لدى الإناث في المستويات العليا من التعليم الابتدائي، عبر تطوير بيداغوجية فارقية مرنة، تستجيب لتنوع قدرات وميولاتوانتظارات المدرسين والمتعلمين، ومحاربة بعض السلوكات، كالجري وضياع الوقت خصوصا قبل الدخول إلى الأقسام، وكذا نشر ثقافة العصر لدى المتعلمين ولاسيما أن البوادي أصبحت تعرف ظاهرة الهواتف النقالة والمقعرات الهوائية وكذلك وسائل أخرى من التكنولوجيا الصناعية.
          وتجدر الإشارة إلى أن المناهج التربوية لسلكي الابتدائي تسعى إلى تغليب كفة تفاعل المتعلمين مع المعرفة والتكنولوجيا على كفة التلقين والحفظ والاستضمار لتسهيل تحويلهم تدريجيا على مستوى التربية على القيم وتنمية الكفايات والتربية على الاختيار واتخاذ القرار، وتمكينهم من المواصفات المؤهلة للسلك الإعدادي(من الكتاب الأبيض).
 

 وقد يكون لهذا المشروع دور إيجابي في دعم التمدرس والحد من ظاهرة الهدر المدرسي والفشل الدراسي وخاصة لدى الإناث في المستويات العليا من التعليم الابتدائي، عبر تطوير بيداغوجية فارقية مرنة، تستجيب لتنوع قدرات وميولاتوانتظارات المدرسين والمتعلمين، ومحاربة بعض السلوكات، كالجري وضياع الوقت خصوصا قبل الدخول إلى الأقسام، وكذا نشر ثقافة العصر لدى المتعلمين ولاسيما أن البوادي أصبحت تعرف ظاهرة الهواتف النقالة والمقعرات الهوائية وكذلك وسائل أخرى من التكنولوجيا الصناعية.
          وتجدر الإشارة إلى أن المناهج التربوية لسلكي الابتدائي تسعى إلى تغليب كفة تفاعل المتعلمين مع المعرفة والتكنولوجيا على كفة التلقين والحفظ والاستضمار لتسهيل تحويلهم تدريجيا على مستوى التربية على القيم وتنمية الكفايات والتربية على الاختيار واتخاذ القرار، وتمكينهم من المواصفات المؤهلة للسلك الإعدادي(من الكتاب الأبيض).


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق