خصائص
عملية التعليم:
1- تحديد
العملية التعليمية باعتبارها عملية تفاعل بين
المعلمين و المتعلمين.
2- تحديد تأثير شخصية المعلم عليها.
(شخصية قوية متزنة،
نجاح تعليمي، شخصية ضعيفة، فشل تعليمي).
3- تحديد المضمون المنهجي و تأثيره على التعليم و مراعاته
أحوال التلاميذ.
شامل،
متطور، منطقي.
4- تحديد اثر طرق التدريس في عملية التعليم: تطوير، نجاح.
5- تحديد أهمية التفاعل بين المعلم و تلاميذه على عملية
التعلم: جو دراسي سليم، نتائج ايجابية، تطور علمي، نجاح دراسي.
7- تحديد
مقاييس نجاح التعليم: تقويم العمل بوسائل متعددة.
8- التوصل الى نظرية تفسيرية لعملية التعليم لفهمها و
التحكم بها.
(سمير محمد كبريت، 1998، ص 25).
4- معايير التدريس:
1- أن يفهم المدرس المفاهيم الرئيسية، و أدوات البحث و
الاستقصاء و بنيات العلوم و المواد الدراسية التي يدرسها، و يستطيع أن يعد خبرات
التعلم تجعل جوانب هذه المادة الدراسية ذات معنى للتلاميذ.
2- أن يفهم المدرس كيف يتعلم الأطفال و كيف ينمون، و أن
يستطيع أن يوفر فرص تعلم تساند نموهم العقلي و الاجتماعي و الشخصي.
3- أن يفهم المدرس استراتيجيات تدريس متنوعة و أن يستخدمها
لتساعد على تنمية التلاميذ للتفكير الناقد و حل المشكلات و مهارات الاداء.
4- أن يستخدم المدرس فهمه لدافعية الفرد و الجماعة و
لسلوكهما لخلق بيئة تعلم تشجع التفاعل الاجتماعي الايجابي و الاندماج النشط في
التعلم و الدافعية النابعة من الذات.
5- أن يستخدم المدرس معرفته بأساليب التواصل الفعالة
اللفظية و الغير اللفظية و وسائل الإعلام لتنمية البحث و الاستقصاء النشط و
التعاون و التفاعل المساند الداعم في حجرة
الدراسة.
6- أن يكون تخطيط المدرس للتعليم مستندا الى معرفته بالمادة
الدراسية و التلاميذ و المجتمع المحلي و أهداف المنهج التعليمي.
7- أن يفهم المدرس استراتيجيات التقييم النظامية و غير
النظامية و أن يستخدمها لتقويم نمو المتعلم العقلي و الاجتماعي و الجسمي و ليضمن
استمراره.
8- المدرس ممارس مفكر متأمل، يقوم على نحو مستمر تأثير
اختياراته و أفعاله على الآخرين (التلاميذ، الآباء، الأصحاب، المهن الأخرى في بيئة
التعلم)، و يعمل على نحو نشط و يبحث عن الفرص لنموه مهنيا.
9- ينمي المدرس العلاقات مع زملائه في المدرسة و مع الآباء،
و مع المؤسسات الأخرى في المجتمع المحلي لمساندة تعلم التلاميذ و صالحهم. (جابر
عبد الحميد جابر، 2000، ص 414).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق