الخميس، 27 مارس 2014

خصائص معايير عملية التدريس




خصائص عملية التعليم:
1- تحديد العملية التعليمية باعتبارها عملية تفاعل بين المعلمين و المتعلمين.
2- تحديد تأثير شخصية المعلم عليها.
   (شخصية قوية متزنة، نجاح تعليمي، شخصية ضعيفة، فشل تعليمي).
3- تحديد المضمون المنهجي و تأثيره على التعليم و مراعاته أحوال التلاميذ.
شامل، متطور، منطقي.
4- تحديد اثر طرق التدريس في عملية التعليم: تطوير، نجاح.
5- تحديد أهمية التفاعل بين المعلم و تلاميذه على عملية التعلم: جو دراسي سليم، نتائج ايجابية، تطور علمي، نجاح دراسي.
7- تحديد مقاييس نجاح التعليم: تقويم العمل بوسائل متعددة.
8- التوصل الى نظرية تفسيرية لعملية التعليم لفهمها و التحكم بها.
(سمير محمد كبريت، 1998، ص 25).
4- معايير التدريس:
1- أن يفهم المدرس المفاهيم الرئيسية، و أدوات البحث و الاستقصاء و بنيات العلوم و المواد الدراسية التي يدرسها، و يستطيع أن يعد خبرات التعلم تجعل جوانب هذه المادة الدراسية ذات معنى للتلاميذ.
2- أن يفهم المدرس كيف يتعلم الأطفال و كيف ينمون، و أن يستطيع أن يوفر فرص تعلم تساند نموهم العقلي و الاجتماعي و الشخصي.
3- أن يفهم المدرس استراتيجيات تدريس متنوعة و أن يستخدمها لتساعد على تنمية التلاميذ للتفكير الناقد و حل المشكلات و مهارات الاداء.
4- أن يستخدم المدرس فهمه لدافعية الفرد و الجماعة و لسلوكهما لخلق بيئة تعلم تشجع التفاعل الاجتماعي الايجابي و الاندماج النشط في التعلم و الدافعية النابعة من الذات.
5- أن يستخدم المدرس معرفته بأساليب التواصل الفعالة اللفظية و الغير اللفظية و وسائل الإعلام لتنمية البحث و الاستقصاء النشط و التعاون و التفاعل المساند  الداعم في حجرة الدراسة.
6- أن يكون تخطيط المدرس للتعليم مستندا الى معرفته بالمادة الدراسية و التلاميذ و المجتمع المحلي و أهداف المنهج التعليمي.
7- أن يفهم المدرس استراتيجيات التقييم النظامية و غير النظامية و أن يستخدمها لتقويم نمو المتعلم العقلي و الاجتماعي و الجسمي و ليضمن استمراره.
8- المدرس ممارس مفكر متأمل، يقوم على نحو مستمر تأثير اختياراته و أفعاله على الآخرين (التلاميذ، الآباء، الأصحاب، المهن الأخرى في بيئة التعلم)، و يعمل على نحو نشط و يبحث عن الفرص لنموه مهنيا.
9- ينمي المدرس العلاقات مع زملائه في المدرسة و مع الآباء، و مع المؤسسات الأخرى في المجتمع المحلي لمساندة تعلم التلاميذ و صالحهم. (جابر عبد الحميد جابر، 2000، ص 414).

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق