واقع برامج الاطفال
في القنوات العربية
-
ندرة المادة الكرتونية الهادفة
المناسبة للأطفال (تعد على اليدين(
-
ندرة المسرحيات
والمنوعات الهادفة والتربوية للأطفال، وأفضل ما قدم لنا (رغم سلبياته الكثيرة) برنامج افتح
ياسمسم وهو غربي معرّب
-
القلة العددية من حيث
الساعات
-
اعتماد البرامج
المستوردة (أكثر من 50%)
-
اعتماد التوجيه
المباشر في الغالب
-
التركيز على التصوير
داخل الأستوديو
-
قلة التشويق واعتماد
النمطية
-
الاعتماد واسع النطاق
على أفلام الكرتون وكأن هناك معادلة خاصة بهذا الجانب: تلفزيون + طفل = أفلام
كرتون
-
احتواء الكثير من
الأفلام الغربية على مشاهد لا تليق بالطفل وتؤثر على سلوكه وأخلاقه منذ نعومة
أظفاره ، وهي عادية جداً لدى الغرب مثل:
v الرقص
والغناء والموسيقى
v القبلات
بين الجنسين
v العلاقة
العاطفية بين الأولاد والبنات
v الصراع
بين الذكور على فتاة واحدة
-
احتواء بعض أفلام
الكرتون الغربية على شعوذة وانحرافات عقائدية فيما يتعلق بالخالق عز وجل( افتراض
وجود الله فوق السحاب ، وصعود البعض إليه ، وأحياناً يكون عملاق متوحش وما حدث من
مطاردات بين الصغار وهذا العملاق ...)
-
غياب البعد الأخلاقي
في كافة ما يعرض من أفلام الكرتون
الغربية وهي في معظمها تشغل وقت الطفل وتسليه
دون أدنى فائدة هذا إن خليت من السلبيات المذكورة سابقاً
-
انتشار العنف وثقافته
في أغلب الكرتون
-
في دراسة على عينة من
أطفال الرياض حول أفضل برامج الأطفال (مرتبة): كابتن ماجد ، سالي ، سلاحف النينجا
، نساء صغيرات والتي تحوي الكثير من السلوكيات السلبية والأفعال المخالفة للدين
(الاحتفال بالكريسماس ، ضم اليدين إلى الصدر قبل الأكل) .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق